هــنــآك أوقــآت نـــشــعـــر فـــيــهــآ أنــهــآ الـــنــهــآيــــه .
ثـم نــكــتـــشــف أنــهــآ الــبـدآيــه .
" وهــنــآك أبــوآبــآ نــشــعـــر أنــهــآ مـــغـــلـــقـــه , ثــم نــكــتـــشــف أنــهــآ الــمــدخــل الــحـــقـــيــقــي "
" الـــزمــن لآحــــدود لــــه " .
لـــيــس لـــه بــدآيـــه ولـــيـــس لـــه نـــهـــآيـــه .
أمّــآ الــشــيء الــذي لـــهُ بـــدآيــه ولـــهُ نـــهـــآيــــه .
فــهــو : الإحــســآس .
الإحــســآس بــآلــزمــن "
( وخــلــقــنــا الإنــســان فــي أحــســن تــقــويــم ) .
حَــديــثــي هــو عــن " الإنــســآن "
و مــآ يــمـلــكــه مــن قُــدُرآت .
الإنــســآن بـــصــفـــه عــآمــه يَــمـلــك .
" مــخــزون كــبــيــر مــن الــقــدرآت "ّ
الــبــعــض يــســتـــخــدمــهآ وَ يــحــآول تــنــمــيــتــهــآ .
و البعض لآ .. !
بــعــض الأشــخــآص لآيــســتــخــدمــون طــآقــتــهـم الــكــآمــنــه .
و لآ يـــبـــرزون مــنــهــآ شــيــئــاً .